Friday, 31 October 2008

Ibn Tulun Mosque...The First Decades

 

 

plan

plan

Untitled 

Elevation & Section

 

مساجد مصر - فهرس الموسوعة
مخطوطة مساجد مصر
2- العصر الطولونى سنة 254-292 هجرية = 868-905م.
---------------------------------------------------------------------------
2- جامع أحمد بن طولون 263-265 هجرية = 876/877-879م.
كان طولون أحد المماليك الأتراك الذين أهداهم عامل بخارى إلى الخليفة المآمون فظل يترقى فى خدمة البلاط العباسى حتى بلغ مصاف الأمراء، ونشأ ابنه - أحمد بن طولون - محبا للعلم مشغوفا به فحفظ القرآن ودرس الفقه والحديث وأظهر من النجابة والحكمة ما ميزه على أترابه. فلما تقلد باكباك إمارة مصر من قبل الخليفة العباسى أنابه عنه فى ولايتها فقدم إليها سنة 254 هجرية = 868م وكان من حظه أن وهبت مصر إلى حميه الأمير ماجور بعد وفاة باكباك فأقره على ولايتها.
وكانت ولاية أحمد بن طولون على مصر أول الأمر قاصرة على الفسطاط أما أمر الخراج فكان موكولا إلى ابن المدير فما زال بحسن سياسته يوسع فى نفوذه حتى شمل سلطانه مصر جميعها وتولى أمر الخراج وامتد نفوذه إلى الشام وبرقة وأسس الدولة الطولونية التى حكمت مصر من سنة 254 إلى 292 هجرية = 868 إلى 905م وتوفى سنة 270 هجرية = 884م وفى الواقع تعتبر شخصية أحمد بن طولون من الشخصيات الهامة فى تاريخ مصر الإسلامى إذ تتمثل فيها النقلة التى انتقلتها مصر من ولاية تابعة للخلافة العباسية إلى دولة ذات استقلال ذاتى.
بعد أن أتم أحمد بن طولون بناء قصره عند سفح المقطم وأنشأ الميدان أمامه وبعد أن فرغ من تأسيس مدينة القطائع شيد جامعه العظيم على جبل يشكر فشرع فى بنائه سنة 263 هجرية = 876/ 77م وأتمه سنة 265 هجرية = 879م ودون هذا التاريخ على لوح رخامى مثبت على أحد أكتاف رواق القبلة.
وهو وإن كان ثالث الجوامع التى أنشئت بمصر يعتبر من أقدم جامع احتفظ بتخطيطه وكثير من تفاصيله العمارية الأصلية، ذلك لأن أول هذه الجوامع جامع عمرو الذى بنى سنة 21 هجرية = 642م لم يبق أثر من بنائه القديم كما أن ثانيهما وهو جامع العسكر الذى بنى فى سنة 169 هجرية = 785/ 86م قد زال بزوال العسكر.
تناولت يد الإصلاح هذا الجامع كما امتدت إليه يد التدمير والخراب فى فترات من عصوره المختلفة شأنه فى ذلك شأن كثير من المساجد الأثرية الأخرى.
ففى سنة 470 هجرية = 1077/ 78م قام بدر الجمالى وزير الخليفة المستنصر الفاطمى ببعض إصلاحات بالجامع أثبتت على لوح رخامى مركب أعلى أحد أبواب الوجهة البحرية وأمر الخليفة المستنصر بعمل محراب من الجص بأحد أكتاف رواق القبلة بلغت فيه صناعة الزخرفة الجصية حد الدقة والإتقان ذلك عدا محرابين جصيين آخرين عمل أحدهما فى العصر الطولونى والثانى فى العصر الفاطمى وكلاهما برواق القبلة أيضا إلا أن أهم إصلاح أدخل على الجامع هو ذلك الذى قام به السلطان حسام الدين لاجين سنة 696 هجرية = 1296/ 97م فقد أنشأ - 1 - القبة المقامة وسط الصحن والتى حلت محل القبة التى شيدها الخليفة الفاطمى العزيز بالله سنة 385 هجرية = 995م بدلا من القبة الأصلية التى احترقت سنة 376 هجرية = 986م - 2 - المئذنة الحالية ذات السلم الخارجى - 3 - المنبر الخشبى - 4 - كسوة الفسيفساء والرخام للمحراب الكبير - 5 - قاعدة القبة التى تعلو هذا المحراب - 6 - كثيرا من الشبابيك الجصية - 7 - محرابا من الجص مشابها للمحراب المستنصرى بالكتف المجاورة له - 8 - سبيلا بالزيادة القبلية جدده قايتباى فيما بعد وأصلحته إدارة حفظ الآثار العربية أخيرا.
وفى أواخر القرن الثانى عشر الهجرى - الثامن عشر الميلادى - استعمل هذا الجامع مصنعا للأحزمة الصوفية كما استعمل فى منتصف القرن الماضى ملجأ للعجزة.
وما كادت تنشأ لجنة حفظ الآثار العربية سنة 1882م حتى شرعت فى انتشاله من وهدته وأخذت فى ترميمه وإصلاحه إلى أن كانت سنة 1918م حين أمر المغفور له الملك فؤاد الأول بإعداد مشروع لإصلاحه إصلاحا شاملا وتخلية ما حوله من الأبنية ورصد لذلك أربعون ألف جنيه أنفقت فى تقويم ما تداعى من بنائه وتجديد أسقفه وترميم بياضه وزخارفه.
يتكون هذا الجامع من صحن مكشوف مربع تقريبا طول ضلعه 92 مترا تتوسطه قبة محمولة على رقبة مثمنة ترتكز على قاعدة مربعة بها أربع فتحات معقودة وبوسطها حوض للوضوء ويسترعى النظر فيها وجود سلم داخل سمك حائطها البحرية يصعد منه إلى منسوب الرقبة. ويحيط بالصحن أربعة أروقة أكبرها رواق القبلة ويشتمل على خمسة صفوف من العقود المدببة المحمولة على أكتاف مستطيلة القطاع استديرت أركانها على شكل أعمدة ملتصقة ويشمل كل من الأروقة الثلاثة الأخرى على صفين فقط. ويغطى الأروقة الأربعة سقف من الخشب حديث الصنع عمل على نمط السقف القديم وبأسفلة ركب الإزار الخشب القديم المكتوب عليه من سور القرآن الكريم بالخط الكوفى المكبر.
ويبلغ طول الجامع 138 مترا وعرضه 118 مترا تقريبا يحيط به من ثلاثة جهات - البحرية والغربية والقبلية - ثلاث زيادات عرض كل منها 19 مترا على وجه التقريب ويكون الجامع مع هذه الزيادات مربعا طول ضلعه 162 مترا ويتوسط الزيادة الغربية الفريدة فى نوعها والتى لا توجد مثيلة لها فى مآذن القاهرة وأغلب الظن أنها اقتبست سلمها الخارجى من المنارة الأصلية للجامع ولعلها قد بنيت على نمط مئذنة سامرا وهى تبتدئ مربعة من أسفل ثم أسطوانية وتنتهى مثمنة تعلوها قبة ويبلغ ارتفاعها أربعين مترا.
ووجهات الجامع الأربع تسودها البساطة وليس بها من أنواع الزخرف سوى صف من الشبابيك الجصية المفرغة المتنوعة الأشكال والمختلفة العهود بين كل منها تجويفة مخوصة وتنتهى الوجهات كما تنتهى أسوار الزيادات بشرفات مفرغة جميلة ويقابل كل باب من أبواب الجامع بابا فى سور الزيادة ذلك عدا بابا صغيرا فتح فى جدار القبلة كان يؤدى إلى دار الإمارة التى أنشأها أحمد بن طولون شرق الجامع.
ويتوسط جدار القبلة المحراب الكبير الذى لم يبقى من معالمه الأصلية سوى تجويفه والأعمدة الرخامية التى تكتنفه وما عدا ذلك فمن عمل السلطان لاجين كما ذكر آنفا. ويعلو الجزء الواقع أمام المحراب قبة صغيرة من الخشب بدائرها شبابيك جصية مفرغة محلاة بالزجاج الملون ويقوم إلى جانب المحراب منبر أمر بعمله السلطان لاجين أيضا وحل محل المنبر الأصلى وهو مصنوع من الخشب المجمع على هيئة أشكال هندسية تحصر بينها حشوات محلاة بزخارف دقيقة بارزة وهذا المنبر يعتبر من أجمل منابر مساجد القاهرة وأقدمها وهو إن جدد الكثير من حشوه يعتبر من حيث القدم ثالث المنابر القائمة بمصر: فأولها منبر المسجد الموجود بدير القديسة كاترين بسينا والذى أمر بعمله الأفضل شاهنشاه فى أيام الخليفة الفاطمى الآمر بأحكام الله سنة 500 هجرية = 1106م وثانيها منبر المسجد العتيق بقوص الذى أمر بعمله الصالح طلائع سنة 550 هجرية = 1155م.
بقيت الزخارف الجصية التى نشاهدها حول العقود والفتحات وفى بعض بواطن العقود المشرفة على الصحن فهى وإن رمم الكثير منها إلا أنها لازالت باقية بطابعها الطولونى المستمد عناصرها من زخارف سامرا.
أما الزخارف المحفورة فى تجليد أعتاب بعض الأبواب فإنها قريبة الشبه جدا من زخارف سامرا.
****************************************************************************

 

 

Egyption Mosques - Table Of Contentes
Egyption Mosques Manuscript
2.THE TULUNID PERIOD, 254- 292H.(868- 905 A.D.) .
---------------------------------------------------------------------------
2- THE MOSQUE OF AHMAD IBN TULUN 263- 65H.(876/877- 879) .
TULUN was one of the Turkish slaves whom the Governor of Bukhara had sent to the Khalif al- Ma'mun. He stayed in the service of the 'Abbasid Court until he was promoted to the rank of prince. His son, Ahmad, showed inclination towards scientific and literary studies; he learnt the Qur'an, Fiqh and Hadith (Traditions) , and displayed exceptional talent, surpassing all his colleagues. He was chosen deputy ruler of Egypt on behalf of Bayakbak whom the 'Abbasid Khalif had appointed as Governor of Egypt. He took up his appointment in 254H. (868). By good luck the governorship of Egypt, after Bayakbak's death was given to Amajur, Ibn Tulun's father- in- law, who approved the continuation of Ibn Tulun in office.
The authority of Ahmad ibn Tulun was at first limited to Fustat, the Kharaj (land tax) being controlled by Ibn al- Mudabbir. Ahmad ibn Tulun gradually increased his influence until the whole of Egypt came under his control. He was also put in charge of the Kharaj and extended his rule over Syria and Cyrenaica. Ahmad was the first of the Tulunids, whose rule over Egypt lasted from 254H. (868) until 292H. (905). He died in 270H. (884). Ahmad ibn Tulun may be regarded as one of the most important figures in the history of Muslim Egypt. During his rule, Egypt, from being a province of the 'Abbasid Khalifate, became an independent state.
When he had completed his palace at the foot of al- Muqattam, planned the maydan (square) in front of it, and founded al- Qata'i', Ahmad ibn Tulun built his great mosque on an outcrop of rock called Gabal Yashkur in 265H. (879) ; the date of completion is confirmed by the foundation inscription which is carved on a marble slab fixed to one of the piers of the qibla riwaq (sanctuary).
This mosque, although the third founded in Egypt, is the oldest that has preserved its original plan and architectural details. This is due to the fact that nothing remains of the first, the Mosque of 'Amr built in 21H. (642) , and that the second, the Mosque of al- 'Askar, built in 169H. (785/86) , disappeared when the city was ruined.
Like many other ancient mosques, it has passed through various phases of restoration and ruin. It was in the year 470H. (1077) , that Badr al Gamali, the Wazir of the Fatimid Khalif al- Mustansir carried out some restorations in the mosque; and inscription to this effect is to be found on a marble slab fixed over one of the doorways of the north façade. In the sanctuary, al- Afdal added a stucco mihrab to one of the piers, the decoration of which attains a very high standard. Two more mihrabs were installed, the first during the Tulunid period, and the second during the Fatimid period; both of them are in the sanctuary. The most important restorations, however, were those carried out by Sultan Husam ad- Din Lajin, who in 696H. (1296) , constructed:.
1- The dome in the centre of the sahn, which replaced that built by the Fatimid Khalif al- 'Aziz Billah in 385H. (995). The latter had replaced the original dome of 376H. (986).
2- The present minaret with its external staircase.
3- The present minbar.
4- The marble and mosaic lining of the main mihrab.
5- The pendentives of the dome over the main mihrab.
6- Numerous pierced stucco windows.
7- A stucco mihrab similar to that of al- Afdal, which was added to a pier next to it.
The sabil in the southern ziyada was built by Qayt- Bay; it has been restored by the Department for the Preservation of Arab Monuments.
Towards the end of the twelfth century H. (XVIII th A.D.) , the mosque was turned into a workshop for the manufacture of woollen girdles, and in the middle of the last centuary it was used as an asylum for the disabled. As soon as the Comité de Conservation des Monuments de l'Art had been established in 1882, they rescued it from its shameful condition, and started to restore it. It was in the year 1918 that the late King Fouad I authorized a project for its complete restoration and the pulling down of all the buildings surrounding it. A sum of L.E. 40,000 was allotted for the purpose. This sum, however, was spent on restoring the parts which had fallen, the renewal of its roofs and the reparation of its stucco decoration.
The mosque consists of an open Sahn (court) about 92 sq., m. in the middle of which is a dome supported on an octagonal drum resting on a square base, with four arched openings and an ablution fountain in the centre. A curious feature of this structure is the presence of a staircase, leading up to the level of the drum, which has been constructed inside its north wall. The Sahn is surrounded by four riwaqs, the deepest being the sanctuary which is formed by five arcades, whereas the others are of two only. The arcades consist of pointed arches resting on rectangular piers with engaged brick columns at the corners. All four riwaqs are covered with modern timber roofs, copied from fragments which remained of the original one. Below the ceiling runs the famous wooden frieze, carved with verses from the Qur'an in early Kufic. The mosque proper is about 118 m. wide and 138 m. deep; it is surrounded on the northern, western and southern sides by three ziyadas (extensions) , each of which is about 19 m deep. The whole, therefore, forms a square meauring 162 m. each way. In the centre of the western ziyada stands the unique minaret which has no parallel in Egypt. It is most probable that this minaret derived its external staircase from the original minaret of the mosque, which al- Quda'i says was copied from the minaret of Samarra. The present minaret consists of a square lower storey, surmounted by a circular one. This is crowned by an octagonal top storey with a small fluted dome. The whole structure is about 40 m. in height.
The scheme of the façade of the mosque is a simple one. The lower half is bare, except for the door openings; the upper part is occupied by a row of windows with stucco grilles of various designs and different periods, alternating with niches with fluted hoods. The whole is crowned with beautiful open- work cresting, like that on the walls of the ziyadas. To each doorway of the mosque proper, there is a corresponding one in the outer walls of the ziyadas. The latter opened on the bazaars which led up to the doors of the mosque. A small doorway, however, was opened in the qibla wall, leading the Dar al- Imara, which Ibn Tulun had built on the eastern side of the mosque.
In the middle of the qibla wall is the main mihrab, of which the original niche and marble columns flanking it on either side still remain, likewise the frame and spandrels, but the marble and mosaic lining is the work of Sultan Lajin as mentioned above. The bay in front of the mihrab is covered with a wooden dome, with pierced stucco windows in its drum, decorated with coloured glass. Alongside the mihrab is the minbar, which was constructed by order of Sultan Lajin. It consists of a geometrical wooden framework filled with richly carved panels; it ranks among the most beautiful of those in the mosques of Cairo. Although a great many of its panels have been replaced, it still retains its importance, for it is the third oldest in Egypt, the first being that in the mosque of the monastry of St. Katherine on Mount Sinai, made by order of al- Afdal Shahinshah during the rule of the Fatimid Khalif al- Amir in 500H. (1106) , the second is that in the Masjid al- 'Atiq at Qus, made by order of as- Salih Tala'i' in 550H. (1155).
There remains the stucco decoration to be seen running round the arches and openings, and below the wooden frieze under the ceiling, also on the soffits of some of the arches round the Sahn.
Although most of these have been restored, they still retain their Tulunid style, which derives its elements from the ornament of Samarra. The designs carved on the wooden soffits of the doorways are also closely related to those of Samarra.
Plates 2- 9 - 21.
****************************************************************************

Long time No Blogging :)

 

salam alaikom

Sorry for this absence...

Sunday, 20 April 2008

taking some time to revise and increasing my theoritical information

alsalam alaikom

 

sorry for being this too late.......but i need more time to make the study more scientific and more specific

 

more searches are needed to do so

 

sorry

Tuesday, 11 March 2008

24- مسجد ومدرسة الأمير صرغتمش 757 هجرية = 1356م.

 

مخطوطة مساجد مصر

5- عصر المماليك سنة 648 - 923 هجرية = 1250 - 1517م.

---------------------------------------------------------------------------

Untitled24- مسجد ومدرسة الأمير صرغتمش 757 هجرية = 1356م.

يقع هذا المسجد بشارع الخضيرى ملاصقا للزيادة الغربية لجامع أحمد بن طولون أنشأه فى سنة 757 هجرية = 1356م الأمير سيف الدين صرغتمش الذى اشتراه الناصر محمد بن قلاون سنة 737 هجرية = 1337م ولم يهتم بأمره فظل طول حكمه خامل الذكر. وفى ولاية الملك المظفر حاجى ابن الناصر محمد ثم فى ولاية أخيه الصالح محمد كبر شأنه وصار يرجع إليه فى كل أمر وتعاظم نفوذه فى أيام السلطان حسن وتوفى سنة 759 هجرية = 1358م.

بنى هذا المسجد على نظام المدارس ذات التخطيط المتعامد فهو يتكون من صحن مكشوف تشرف عليه أربعة إيوانات أكبرها إيوان القبلة الذى يشمل على ثلاثة أقسام القسم الأوسط منها تغطيه قبة مرتفعة بأركانها مقرنصات خشبية أنشئت فى سنة 1940م محل القبة القديمة التى هدمت أواخر القرن التاسع عشر.

ووجد القبة أعلى المحراب ظاهرة عمارية شاهدناها فى كثير من الجوامع السابقة وإن لم نشاهدها فى المساجد المشيدة على نظام المدارس ذات التخ طيط المتعامد.

وهى فى هذا المسجد تعتبر منيرة انفرد بها دون غيره من المساجد السابقة واللاحقة.

ويقوم بصدر هذا الإيوان محراب من الرخام الملون وسط وزرة رخامية أهم ما يسترعى النظر فيها مرتبتان من الرخام الأبيض حفرت بكل منهما زخارف بارزة على شكل سرة فى الوسط وأربعة أركان وطرازان فى أعلى وأسفل المرتبة مكتوب فيها اسم المنشئ متشابهة فى ذلك للكسوة النحاسية لضلف أبواب بعض المساجد المملوكية.

أما المنبر فحادث ويرجع تاريخه إلى سنة 1118 هجرية = 1706م.

ويحيط بالصحن بين فتحات الإيوانات الأربعة خلا وحلت عقود أبوابها بصنج من الرخام الأبيض والأسود كما فرشت أرضه بالرخام الملون يتوسطها مكان الوضوء تغطيه قبة لم يبق منها سوى الأعمدة الرخامية التى كانت تحملها.

وإذا ما ترك الإنسان الصحن واتجه إلى الإيوان الغربى وجد على يساره بابا يؤدى إلى الضريح تتوسطة تركيبة رخامية دقيقة الصنع.

وكان يكسو جدرانه وزرة من الرخام الملون لم يبق سوى بعض أجزاء منها ويغطى الضريح قبة ترتكز على أركان المقرنص المتعدد الحطات بشكل يختلف عن مقرنصات القبة التى تعلو المحراب ويحلى رقبة القبة كما يحلى حائط الضريح من أعلى شبابيك من الجص المفرغ المحلى بالزجاج الملون برسومات دقيقة.

أما الواجهة فمقسمة إلى صفف فتح بها نوافذ سفلية وأخرى علوية من الجص المفرغ بأشكال هندسية دقيقة وتتوجها بقايا شرفات مسننة ويكون الجزء البارز منها وجهة القبة التى ترتكز على رقبة أسطوانية بدائرها طراز من الكتابة تعلوه ثلاثة صفوف من المقرنصات تشغل الحيز الناشئ من زيادة تنفيخ القبة عند مبدئها عن محيط الرقبة الحاملة لها وهى فى شكلها هذا تختلف عن الشكل المألوف فى القباب المملوكية.

ويقع المدخل فى الطرف البحرى للواجهة وهو على النظام المألوف فى مداخل المساجد تغطيه من أعلى طاقية مجوفة بأسفلها مقرنصات جميلة وفوق مكسلتيه على الجانبين طراز مكتوب به اسم المنشئ وتاريخ الإنشاء.

وتقوم المنارة على يسار المدخل وهى مبنية من الحجر الأبيض والأحمر ومؤلفة من ثلاث طبقات : السفلية منها مثمنة وتنتهى بمقرنصات تكون الدورة الأولى للمنارة ، والطبقة الثانية مثمنة أيضا وتنتهى بمقرنصات تكون الدورة الثانية ، أما الطبقة الثالثة فتشمل على ثمانية أعمدة رخامية تحمل الخوذه.

وقد قامت إدارة حفظ الآثار العربية بفك هذه المنارة لخللها وأعادت بناءها سنة 1935م كما قامت بتجديد أرض الصحن الرخامية سنة 1945م.

****************************************************************************

THE MOSQUE OF SARGHATMISH 757H.(1356)

Untitled

 

THE MOSQUE OF SARGHATMISH 757H.(1356) .

THIS MOSQUE is on the south side of al- Khudayri Street, next to the western ziyada of Ibn Tulun's mosque. It was built in 757H. (1356) by the Amir Sayf ad- Din Sarghatmish, who was a Mamluk acquired by an- Nasir Muhammad ibn Qala'un in 737H. (1337) , and who did not become well known durning the latter's reign. But during the reign of al- Malik al- Muzaffar Haggi ibn- Nasir Muhammad, however, and later during the reign of his brother as- Salih Muhammad, the Amir Sarghatmish acquired fame, and was consulted in every matter. His influence increased during the reign of Sultan Hasan. He died in 759H. (1358).

The mosque is built according to the cruciform madrasa plan. It consists of an open sahn surrounded by four iwans, the largest being the qibla one, which consists of three bays, the middle one of which is covered by a lofty dome resting on wooden stalactite pendentives. This dome was built in 1940 to replace the old one, which was demolished towards the end of the nineteenth century. A dome in front of a mihrab is an architectural feature that we have seen in several previous mosques, but not in those built according to the cruciform madrasa plan. In this mosque, however, it constitutes a unique feature which distinguishes it from earlier and later ones.

At the back of this iwan is a mihrab in coloured marble, in the middle of a marble dado, remarkable for two panels of white marble, each of which is engraved with raised ornament in the form of a medallion in the centre and four quarter medallions in the corners, and two bands of inscriptions, one in the upper part, and the other in the lower part of each panel, bearing the name of the founder, thus resembling the brass linings of the doors of some Mamluk mosques. The minbar, however, is of later date, 1118H. (1706).

The space between the sides of the four iwans and the corners of the sahn are occupied by students' cells, the arches of the doors being decorated with voussoirs of white and black marble. The sahn, paved with coloured marble, has in its centre a place for ablution which was once covered with a dome, but no remains of it have survived, except the supporting columns.

On the far side of the north- western iwan is a door opening into the mausoleum, in the centre of which is a cenotaph of fine craftsmanship. The mausoleum had a coloured marble dado, of which a few fragments remain. It is covered with a dome resting on stalactite pendentives, of many tiers, in a way that differs from that adopted for the dome over the mihrab. The drum, as well as the walls of the mausoleum, are decorated in the upper part with pierced stucco windows, embellished with coloured glass, in fine designs.

The external façade is divided into shallow panels with two windows in each, the upper ones being filled with stucco grilles, pierced in fine geometrical designs. The façade is crowned with remains of a stepped cresting. The salient part forms the façade of the mausoleum, the drum of the dome of which is surrounded with a band of inscription, surmounted by three tiers of stalactites which support the lower edge of the dome. The dome is thus different from the usual Mamluk type.

The entrance is at the northern end of the façade. As regards style, it is similar to other mosque entrances. It is coverd with a beautiful stalactite hood. Above the maxalas (stone benches) on both sides of the entrance, runs a band of inscription containing the name of the founder and the date of completion. The minaret is placed to the left of the entrance; it is built of white and red stone and has three storeys, the lowest of which is octagonal and surmounted by a cornice which supports the first gallery. The second storey is also octagonal and ends with a similar stalactite cornice, supporting the second gallery. The third storey has eight marble columns, bearing the cap.

The Department for the Preservation of Arab Monuments, after numbering all the stones, took down this minaret and rebuilt it in 1935. They also renewed the marble pavement of the sahn in 1945.

Plates 76- 77.

Monday, 3 March 2008

جامع السلطان الظاهر بيبرس

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

يعتبر جامع السلطان الظاهر بيبرس هو من أوائل المباني في العصر المملوكي بعد انقضاء العهد الفاطمي في مصر و نهاية حكم الأيوبيين الذين لم يصل لنا من عمارتهم سوى قلعة صلاح الدين -فوق جبل في مقابل جامع محمد على - و ضريح الإمام الشافعي و المدرسة الصالحية و ضريح السلطان الصالح نجم الدين أيوب .

هذه بعض المعلومات الهامة تاريخيا لهذا الجامع

مساجد مصر - فهرس الموسوعة

مخطوطة مساجد مصر

5- عصر المماليك سنة 648 - 923 هجرية = 1250 - 1517م.

---------------------------------------------------------------------------

13- جامع السلطان الظاهر بيبرس 665-667 هجرية = 1267 -1269م.

كان بيبرس فى بادئ الأمر مملوكا للأمير علاء الدين إيدكين البندقدارى ثم أصبح من جملة مماليك الملك الصالح نجم الدين الأيوبى.

ولما توسمه فيه من الفطنة والذكاء أعتقه. وظل يترقى فى مناصب الدولة إلى أن تمكن بدهائه وسياسته من تبوء عرش مصر وولى ملكها سنة 658 هجرية = 1260م وتلقب بالملك الظاهر.

وكان من أعظم سلاطين دولة المماليك البحرية وقد لازمه التوفيق فى حروبه ضد الصليبيين والتتار وأخضع من تمرد عليه من أمراء الشام وصار يتنقل من نصر إلى نصر ومن توفيق إلى توفيق إلى أن وافته المنية سنة 676 هجرية = 1277م ولم تكن شواغله الحربية لتعوقه عن الاهتمام بالعمارة والإنشاء فترك الكثير من المنشآت الدينية والمدنية كان من أهمها جامعه العظيم الواقع بميدان الظاهر الذى شرع فى إنشائه سنة 665 هجرية = 1267م وأتمه فى سنة 667 هجرية = 1269م.

يعتبر هذا الجامع من أكبر جوامع القاهرة حيث تبلغ مساحته 103 فى 106 مترات ولم يبق منه سوى حوائطه الخارجية وبعض عقود رواق القبلة.

كما أبقى الزمن على كثير من تفاصيله الزخرفية سواء الجصية منها أو المحفورة فى الحجر.

وتعطينا هذه البقايا فكرة صحيحة عما كان عليه الجامع عند إنشائه من روعة وجلال.

وتخطيطه على نسق غيره من الجوامع المتقدمة يتألف من صحن مكشوف يحيط به أروقة أربعة أكبرها رواق القبلة كانت عقودها محمولة على أعمدة رخامية فيما عدا المشرفة منها على الصحن فقد كانت محمولة على أكتاف بنائية مستطيلة القطاع كذلك صف العقود الثالث من شرق كانت عقوده محمولة على أكتاف بنائية أيضا.

أما عقود القبة التى كانت تقع أمام المحراب فإنها مرتكزة على أكتاف مربعة بأركانها أعمدة مستديرة. وكانت هذه القبة كبيرة مرتفعة على عكس نظائرها فى الجوامع السابقة فإنها كانت صغيرة متواضعة.

أما وجهات الجامع الأربع فمبنية من الحجر الدستور فتحت بأعلاها شبابيك معقودة وتوجت بشرفات مسننة وامتازت بأبراجها المقامة بأركان الجامع الأربعة وبمداخلها الثلاثة البارزة عن سمت وجهاتها.

ويقع أكبر هذه المداخل وأهمها فى منتصف الوجهة الغربية قبالة المحراب. وقد حلى هذا المدخل كما حلى المدخلان الآخران الواقعان بالوجهتين البحرية والقبلية بمختلف الزخارف والحليات فمن صفف معقودة بمخوصات إلى أخرى تنتهى بمقرنصات ذات محاريب مخوصة إلى غير ذلك من الوحدات الزخرفية الجميلة اقتبس أغلبها من زخارف وجهات الجامع الأقمر وجامع الصالح طلائع ومدخل المدرسة الصالحية.

وكانت المنارة تقع فى منتصف الوجهة الغربية أعلى المدخل الغربى ، وقد أصبح الجامع الآن متنزها عاما إذا استثنينا قسما من رواق القبلة مخصصا لإقامة الشعائر الدينية.

****************************************************************************

Sultan Zahir Mosque Introduction

alsalam alaikom

- Sultan Zahir mosque was the first building we se after the Fatimid period and the Aiyubid Period .

 

- This is some important information about it :

 

13- THE MOSQUE OF SULTAN AZ- ZAHIR BAYBARS 665- 67H. (1267- 69) .

BAYBARS  had  been  a  Mamluk  of  the  Amir   'Ala ad- Din Aydakin al- Bunduqdari. He was later transferred to the ownership of al- Malik as- Salih Negm ad- Din, who noticed his sagacity and wit, and set him free. He was promoted to several high government posts, until by treachery and perfidy, he ascended the throne of Egypt in 658H.(1260) , with the title of al- Malik az- Zahir. He was one of the greatest Sultans of the Bahrite Mamluk dynasty. He was successful in his wars against the Crusaders and the Mongols 1 planand he brought the rebellious Syrian Princes to submission. After securing several victories and great territorial gains. he died in 676H. (1277). His military campaigns did not deter him from showing interest in architecture, and he left numerous edifices, religious and civil, one of the most important being his great mosque at az- Zahir Square, begun in 665H. (1267) and completed in 667H. (1269).

This mosque is one of the largest in Cairo for it measures 103m. x 106m. Nothing remains of it except the external walls and some of the sanctuary arches, as well as a certain amount of ornament either in stucco or engraved in the stone.

In plan, it is similar to previous mosque. It has an open sahn, surrounded by four riwaqs, the largest being the sancturary. The arches around the sahn and those of the third arcade, in the east riwaq, were supported on rectangular piers; those on which the dome in front of the mihrab once stood are supported on square piers with columns at the corners, and the rest of the arches were supported on marble columns. Its dome was large and covred nine bays, unlike the domes of previous mosques which covered one bay only.

The four façades are built of ashlar, with arched windows in the upper part of the walls, and stepped cresting on top of the parapet. This mosque is remarkable on account of the salients at its four corners and the three entrances projecting from the façades. The largest of these monumental entrances stands in the middle of the west façade, opposite the mihrab. This entrance, as well as the other two in the north and south façades, are decorated with recesses, with arched heads, or niches with stalactite hoods. Most of the elements of the decoration were taken from the façades of the Mosque of al- Aqmar and as- Salih Tala'i', and the entrance of the Salihiya Madrasa.

The minaret once stood in the middle of the west façade, over the main entrance. This mosque, with the exception of a part of the sanctuary, where prayers are held, is now used as a public garden for children.

 

Sunday, 24 February 2008

denmark.......GO TO HELL


To those strange creatures in denmark.........who insulted our prophet........

the guide to ALLAH..............the peace maker.............Mohammed peace be upon Him


to those people who think that freedom is to insult other people.................

to those people who think it is freedom to insult others relegions

to those people who plant Hate in the world


GO TO HELL

Friday, 15 February 2008

The chosen Buildings

Salam alaikom

i have chosen three mosques to make the desired study on.....

they are

1- Sultan Zaher Mosque  665 Hijre

2- Amir Sorghetmeesh Mosque and Medrasa 757 Hijre

3- Sultan Al-Ghuri ( Ghory) Mosque and Medrasa 909 Hijre


The methodology was to choose

1- same function building-type

2- different era

3- being distributed through the Mamluki era due to the realtionship with the Fatimid , being at the time of the flourish of Mamluki civilization and the last building was preserved from the Mamluki era

soon i will publish their details and some information about these buildings

Thursday, 14 February 2008

اختيار المباني

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

تم اختيار ثلاثة مباني للدراسة و هي

1- جامع السلطان الظاهر بيبرس 665 هـ

2-مسجد و مدرسة الأمير صرغتمش 757 هـ

3- مسجد و مدرسة السلطان الغوري 909 هـ

منهجية اختيار المباني

- المباني المختارة اتفقت في الوظيفة
- المباني المختارة في فترات زمنية مختلفة تم تحديدها على أساس بداية العصر المملوكي و التأثر بالفاطميين ثم أوج العصر المملوكي و ازدهاره في منتصف العصر ثم أخيرا آخر المباني المملوكية التي تم انشاؤها قبل زوال الحكم المملوكي من مصر

و سيتم التعريف بكل هذه المباني قريبا ان شاء الله


Tuesday, 12 February 2008

دراسة مقارنة بين ثلاثة مباني من العصر المملوكي

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

بما أني من المهتمين بالعمارة الإسلامية و على وجه الخصوص العصر المملوكي بقسميه البحرية و الشراكسة لأسباب كثيرة...............أهمها أني أعتقد انها كانت فترة حاول فيها المسلمون احياء حضارتهم و فنهم و عمارتهم و أفكارهم مرة أخرى بعد تشويه الفاطميين (الشيعة ) لأغلب المظاهر الدينية و العقدية الإسلامية الصافية ........بل و حاولوا طمس معالم الانتماء للصحابة و التابعين عن طريق اهمال تام لمساجد هي أعرق و أقدم من الأزهر مثل مسجد عمرو بن العاص رضي الله عنه و مساجد الفترة الطولونية....
و محاولة جذب المصريين المتدينين بطبعهم إلى الجانب الشيعي عن طريق الإغراق في (مظاهر ) حب آل البيت و بناء الأضرحة و المدارس التي نشرت الفكر الشيعي و التي حتى الآن نعاني من بعض مظاهر هذا التأثير

ربما لم تكن العمارة المملوكية هي العمارة الخالصة بل لقد شابها الكثير من الأخطاء - العقدية أيضا - مثل بناء المساجد على الأضرحة و بناء القبب فوق الأضرحة و نشر الاتجاه الصوفي الذي يقترب من المذهب الشيعي في كثير من المناطق سواء العقدية أو الفقهية و ان كانا يتفقان في مسألة الغلو في آل البيت.......و للأسف أقولها أن أغلب آل البيت في مصر يعملون على نشر الاتجاه الصوفي.....على الرغم من أخطائه العقدية الكبيرة........و لكن هذا لا يعني توثيق هذا الفكر على أنه الفكر المسيطر على كل آل البيت........و لعلي لأني من آل البيت فأنا اعلم تماما قوة هذا الاتجاه و دعم نشر هذا الفكر من العديد من المنظمات الشيعية و غيرها.....
نعود للعمارة :).....لهذا فالعمارة المملوكية كانت الأقرب من وسط العصور الإسلامية من بعد العصر النبوي و عصر الخلفاء الراشدين للأفكار و المعتقدات الإسلامية بل و حاولوا اعادة صياغتها في إطار جديد من التقريب بين التصوف و التشيع مع أهل السنة

حتى الآن لم يقع اختياري على المباني و لكني قررت اختيار ثلاثة مباني من العصر المملوكي يقع كل واحد منهم في حقبة مختلفة من العصر المملوكي كي تتم ملاحظة و تسجيل التطور الفكري المعماري و ظهور آثار التحول الفكري في العمارة المملوكية

انتظروا قريبا اختيار المباني ان شاء الله

Monday, 11 February 2008

A Comparetive Study for Three Mamluki Mosques

alsalam alaikom

as I am interested in Islamic Architecture and especially into Mamluki period...........as i think it is the period which moslims tried to reveal again the true Islamic concepts after the Fatimid period which contained alot of mistaken conecpts from the Shiti thoughts and relegion.

- It is clear that Mamluki period wasn't a perfect period as there is alot of non-pure Islamic concepts which appeared in that period architecure as the mosoleums in mosques which is totaly forbidden in Islam . They tried to atract the Egyptian people by that semi-shiti concepts to redistribute the Sunni thoughts

so, I have decided to make a coparison between three mosques in that period to see how the thoughts where changed and where is the key of that change

i still didnt choose the buildings but i will announce them soon isA

salam alaikom

Monday, 4 February 2008

The specific site by Google Earth







Alsalam alaikom

this is Google Earth generated images for the site

wait a new buildings from Mamluki period soon
Posted by Picasa

Nilometer designer

alsalama alaikom

after documenting this building................we have come to the end of this building

really very nice trip for me to this place......i have good memories of that site...

some notes i have taken is theere is no awareness about how this Islamic Architecture monument is priceless.............it is a jewel remains from the first Islamic periods

i have captured some photos to the engineer ( or call it architect ) who designed the Nilometer .........these are his photos


his name is Ahmed El Ferghany................



Enjoy it............nice to hear ur comments

Posted by Picasa

Sunday, 3 February 2008

The Coloumn Base

Alsalam alaikom

This is the base of the measuring coloumn ................u can see how the section of the building changes due to water motion and dynamics..........the first section shape was a circle to make the water go circularly ...........that will decrease the impact effect on the walls .............

then the section goes to be a square..........which controls the motion and make it stable to be measured.....

this is a very complicated engineering solutions to be done in that periods and prove how genius were those people


Posted by Picasa

Ornaments details


alsalam alaikom



these also ornaments found in the Nilometer but these are from Otteman period.....................i think it is 1900s but it is also still beautiful and represents nice Islamic concepts
Posted by Picasa

Ornaments details


alsalam alaikom
this is an ornament in the wall >>>>>>Islamic ornament
Posted by Picasa

Saturday, 2 February 2008

hey........technorati is here

Technorati Profile

Interior Details for the Nilometer


alsalam alaikom.................still documenting the Nilometer..............there is a lot of interior shot here.............

this is the coloumn which they measure with......................the coloumn is a greek composite ..........beautiful one.......above it lais the horizontal block of wood which its main job is to remain the coloumn totally vertical .
Posted by Picasa

Wednesday, 30 January 2008

Back With a new Camera..............Panasonic Lumex LS 70

Alsalam alaikom

finally............i have baught a new camera...............it is not pro. yet............but it does what i want...................and at last it is the photograpgher who take the photo :D

after 3 years of shooting with the none-mechanical shutter Camera  Aiptek DV5700




i have baught a Panasonic Lumex Ls70 ............







i really loved my Aiptek and also i love this panasonic.......................hope it will do well with me...........and wait a surprise soon isA

Tuesday, 15 January 2008

Back Soon isA...........with a new Camera :D

alsalam alaikom

sorry for not applying new posts for a while as i have exams :D and i am too busy this days....................

isA i will finish next week on tuesday......i miss my blog too much :D

i am going to buy a new digital camera too...............hope i will find good cams - professional ones - in good prices.....

C U Sooooooooooon isA

salam alaikom

Monday, 31 December 2007

A panoramic Interior





alsalam alaikom

this is the interior of the nilometer ............

Saturday, 27 October 2007

Important Notes

Alsalam alaikom

some notes on the nilometer and its construction


1- this is the oldest original Islamic monument in Egypt...........even Amr Ibn-El-AAS mosque is older than this.........but the original mosque doesnt exist now..........

2- the nilometer was maintained during Ibn TULUN period and in Suotan Qaitbay period and along the time it was maintained regularly................so.........the main building is original from the Abbasid period but maintained along the time......................the last maintainence was during the Ottomans and they added a new Dome  as it is clearly Ottoman Dome pencil-like .

3- the coloumn of the measurment went down by 6 cm (2.5 in) in the 1900s and it was maintained

4- the coloumn is based on wood which is called Gemmeez wood.........i dont know its name in English but it is so called in Arabic......Gemmeeez................it isnt affected by water...............nice brains really :D............i like these open - minded people.................greetings to El-ferghany .................the muslim architect which built this .

Nilometer old picture


Alsalam alaikom


this is an old shot was taken while the nilometer was working.........


notice again this pointed arch.......................study its proportions well
Posted by Picasa

Nilometer old painting


Alsalam alaikom

this is the nilometer of rawda .................we can see how water was measured

nice painting.....................plz.............notice that pointed arch .....
we will talk about it later isA ( if ALLAH wish )
Posted by Picasa

مقياس النيل.............مقدمة

من نماذج العمارة الاسلامية في مصر: مقياس النيل بالروضة


المرجع: كمال الدين سامح، العمارة الاسلامية في مصر، القاهرة، 1991.

- يعد مقياس النيل بالروضة من المنشات العباسية، و قد عرف المصريون منذ أقدم العصور تشييد المقاييس في شتى أنحاء البلاد ليتعرفوا على ارتفاع النيل نظرا لعلاقته الوثيقة بري الارض و تحصيل الخراج. و تشير المصادر العربية إلى العديد من المقاييس التي أنشئت بمصر بعد الفتح العربي لها منها:

v معاوية بن أبي سفيان( 41-60 ﻫ): مقياس انصنا .

v عبدالعزيز بن مروان: أنشا مقياس بحلوان سنة 80 ﻫ .

v بنى أسامة بن زيد التنوفي عامل الخراج، مقياس في الروضة في عهد الوليد بن عبدالملك(86 -96 ﻫ) سنة 92 ﻫ و قد أبطل سليمان بن عبدالملك العمل به فانشأ غيره في سنة 97 ﻫ، أي بعد خمس سنوات.

و في سنة 247 ﻫ أمر الخليفة المتوكل ( 232 – 248 ﻫ) بإنشاء المقياس الذي عرف بعدة أسماء منها:

* المقياس الهاشمي * المقياس الجديد * المقياس الكبير *مقياس الروضة

و يذكر المؤرخ ابن خلكان أن اسم الخليفة المتوكل كان منقوشا في شريط من الحجر يحيط بأعلى فوهة البئر، و قد شيد على يد احمد بن محمد الحاسب، و تحيط بشخصية هذا المهندس الغموض حيث يقول البعض:

1. الذي بنى المقياس هو مهندس عراقي اسمه محمد بن كثير الفرغاني في ولاية يزيد بن عبدالله التركي.

2. قال البعض أن اسمه ابن كاتب الفرغاني و انه كان قبطيا، لكن يقول كريزويل أن الذي ينسب إلى فرغانة التي هي جزء من دولة الفرس لا يمكن أن يكون قبطيا.

3. زعم البعض أن احمد بن محمد الحاسب و احمد بن كثير الفرغاني ما هما إلا شخص واحد و في هذا يقول بوبر، انه هو نفسه احمد بن المدبر الذي ولي خراج مصر.

و ما يزيد من حدة هذا الخلاف أن النقش الحجري الذي أشار إليه ابن خلكان فقد أثناء إصلاحات احمد بن طولون ( 254- 270 ﻫ).

- و هذا المقياس الأثري عبارة عن:

1. عمود رخامي مدرج و مثمن القطاع يعلوه تاج روماني يبلغ طوله 19 ذراع، حفر عليه علامات القياس.

2. يتوسط العمود بئر مربع مشيد بأحجار مهذبة روعي في بنائها أن يزيد سمكها كلما زاد العمق، و على هذا شيد البئر من ثلاث طبقات: السفلى على هيئة دائرة، يعلوها طبقة مربعة ضلعها اكبر من قطر الدائرة، و المربع العلوي و الأخير ضلعه اكبر من المربع الأوسط. و جدير بالإشارة أن سمك الجدران و تدرجه على هذا النحو، يدل على أن المسلمين كانوا على علم بالنظرية الهندسية الخاصة بازدياد الضغط الأفقي للتربة كلما زاد العمق إلى أسفل.

3. يجري حول جدران البئر من الداخل درج يصل إلى القاع.

4. يتصل المقياس بالنيل بواسطة ثلاثة أنفاق يصب ماؤها في البئر من خلال ثلاث فتحات في الجانب الشرقي، حتى يظل الماء ساكنا في البئر، حيث أن حركة المياه في النيل من الجنوب إلى الشمال و بالتالي لا يوجد اتجاه حركة للمياه في الناحية الشرقية و الغربية.

5. يعلو هذه الفتحات عقود مدببة ترتكز على أعمدة مدمجة في الجدران، ذات تيجان و قواعد ناقوسية.

6. و يرتكز العمود الوسطي على قاعدة من الخشب الجميز لأنه الوحيد الذي لا يتأثر بالمياه و ذلك لتثبيته من أسفل، و مثبت من أعلى بواسطة tie-beam أي كمرة، و عليه نقش بالكوفي لآية قرآنية.

7. و عن النقوش و الكتابات الأثرية في هذا المقياس:

· في الجانب الشمالي و الشرقي كتابات أثرية بالخط الكوفي.

· في الجانب الجنوبي و الغربي نقوش ترجع إلى أيام احمد بن طولون سنة 259 ﻫ عندما أصلحه و انفق عليه ألف دينار.

- و قد تناولت يد الإصلاح و التجديد مقياس النيل:

· في عهد احمد بن طولون- مؤسس مدينة القطائع في مصر- و قد أصلحه و جدده سنة 259 ﻫ، و في هذا الإصلاح فقدت النقوش الحجرية التي أشار إليها ابن خلكان كما سبق الذكر.

· عهد الخليفة المستنصر إلى وزيره بدر الجمالي بتجديد المقياس سنة 485 ﻫ و بنى مسجدا في جانبه الغربي عرف بمسجد المقياس.

· قام السلطان الظاهر بيبرس(658- 676 ﻫ) بإضافة قبة فوق بئر المقياس في القرن السابع الهجري.

· تمت بعض الإصلاحات في عهد الاشرف قايتباي ملك مصر(872-901 ﻫ)

· كما شهد إصلاحات أخرى في العهد العثماني على يد كل من:

- السلطان سليم الأول ( 918 – 926 ﻫ )

- السلطان سليمان القانوني ( 926 – 974 ﻫ)

- السلطان سليم الثاني ( 974 – 982 ﻫ)

· حظي بنصيب من جهود الحملة الفرنسية سنة 1214 ﻫ/ 1799 م فنظفوا بئر المقياس من الطمي المتراكم في قاعه كما أضافت قطعة من الرخام مقدارها ذراع إلى عمود القياس و نقش عليها تاريخ 1215 ﻫ/ 1899م.

· قامت وزارة الأشغال العمومية سنة 1305 ﻫ/1887 م بتنظيف المقياس مرة أخرى من الطمي المتراكم بداخله.

· بعد هذه الإصلاحات هبط عمود المقياس بمقدار 3 سم ثم 6سم، فقامت مصلحة المباني بالاشتراك مع لجنة حفظ الآثار العربية بأخذ الاحتياطات اللازمة لإيقاف الهبوط، و كان ذلك عام 1343 ﻫ/ 1925م.

- و عن وظيفة المقياس هو معرفة كمية مياه النيل و بناء عليها يعرفون ما إذا كانت ستروى جميع الأراضي أم سيأتي موسم جفاف أو فيضان، و في هذا:

· إذا كان ارتفاع مياه النيل 16 ذراعا، يعد بشيرا بوفاء النيل و أن الأراضي ستروى و يكون الخراج كافي لسد احتياجات الدولة.

· إذا كان ارتفاع مياه النيل اقل من 16 ذراعا، كان علامة على قدوم الجفاف، و من ثم يهيئ الدولة لأخذ الاحتياطات اللازمة.

· إذا كان ارتفاع مياه النيل أكثر من 16 ذراعا، كان علامة على قدوم فيضان.

Plan & Section of the Nilometer




Alsalam alaikom

this is the plan of the nilometer................u can easily find that is squared ...............it is circular at the botton to be more convinient with water movement

the section view illustrates the three levels of the nilometer :

1- the people level
2- the man who take the readings level
3- the bottom level


we can give the second levels several horizontal levels as the water go up and down and it is clear that the stairs are the only circulation unit

Posted by Picasa

Nilometer of Rowda in Cairo

alsalam alaikom


this is what we call Mekyas el neel


Nilometer is the name given to one of several devices that are different in design but that all serve the same function: measuring water levels in the River Nile and thus allowing the keeping of comparative historic records.

Every summer, torrential rains in the highlands of Ethiopia cause a drastic increase in the volume of water flowing into the Nile from its tributaries. Between June and September, the reaches of the Nile running through Egypt would burst their banks and cover the adjacent flood plain. When the waters receded, around September or October, they left behind a rich alluvial deposit of exceptionally fertile black silt over the croplands. The inundation – akhet in the Egyptian language – was one of the three seasons into which the Ancient Egyptians divided their years. (See Season of the Inundation.)
Rodah Nilometer, Cairo. David Roberts, 1840s lithograph

It would be difficult to overstate the importance of the annual flood to Egyptian civilization. A moderate inundation was a vital part of the agricultural cycle; however, a lighter monsoon than normal would cause famine, and too much flood water would be equally disastrous, washing away much of the infrastructure built on the flood plain. Records from Pharaonic times indicate that on average, one year of out every five saw an inundation that was either over-abundant or fell short of expectations.

The ability to predict the volume of the coming inundation was part of the mystique of the Ancient Egyptian priesthood. The same skill also played a political and administrative role, since the quality of the year's flood was used to determine the levels of tax to be paid, in kind, by the peasantry to their rulers. This is where the nilometer came into play, with priests monitoring the day-to-day level of the river and announcing the awaited arrival of the summer flood.

The simplest nilometer design is a vertical column submerged in the waters of the river, with marked intervals indicating the depth of the water. One that follows this simple design, albeit housed in an elaborate and ornate stone structure, can still be seen on the island of Rodah in central Cairo. While this nilometer dates only as far back as 861 AD, when the Abbasid caliph al-Mutawakkil ordered its construction, it was built on a site occupied by an earlier specimen.
Nilometer on Elephantine Island

The second nilometer design comprises a flight of stairs leading down into the water, with depth markings along the walls. The best known example of this kind can be seen on the island of Elephantine in Aswan. This location was also particularly important, since for much of Egyptian history Elephantine marked Egypt's southern border and was therefore the first place where the onset of the annual flood was detected.

The most elaborate design involved a channel or culvert that led from the riverbank – often running for a considerable distance – and then fed a well, tank, or cistern. These nilometer wells were most frequently located within the confines of temples, where only the priests and rulers were allowed access. A particularly fine example, with a deep, cylindrical well and a culvert opening in the surrounding wall, can be seen at the Temple of Kom Ombo to the north of Aswan.

While nilometers originated in Pharaonic times, they continued to be used by the later civilizations that held sway in Egypt. In the 20th century, the Nile's annual inundation was first greatly checked, and then eliminated entirely, with the construction of the Aswan dams. While the Aswan High Dam's impact on Egypt and its agriculture has been controversial for other, more complex reasons, it has also had the additional effect of rendering the nilometer obsolete.





Sunday, 9 September 2007

The whole region

Posted by Picasa

The lantern from the minaret :D


this is the lantern from the minaret.............................nice shot
Posted by Picasa

Sultan Qaitbay mosque interoir


nice shot for that interior.....................not mine :D
Posted by Picasa

The way to the minaret top



this is the stairs.................it is spiral upwards



this too for the stairs
Posted by Picasa

I was there............above the minaret صورة من فوق المئذنة


yes..........it is me ........................it is too difficult to go upward a minaret but i did it


really fantastic feeling when u r in the top

need ur comments
Posted by Picasa

Dome details تفاصيل القبة

Posted by Picasa

Details of Al-mihrab تفصيلة في المحراب


A detail in AL -mihrab................down2up photo
Posted by Picasa

بعض حقوق النشر محفوظة